سمو الأمير الوليد يهنىء ستيف جوبز رئيس شركة أبل على هذا الإنجاز المتميز
قدمت شركة المملكة القابضة التي تعتبر واحدة من أضخم المجموعات الاستثمارية الخاصة وأكثرها تنوعاً في العالم، والمصنفة الشركة رقم واحد في المملكة، تهانيها إلى شركة "أبل إنك" بمناسبة حصولها على جائزة مجلة "بزنس ويك" العالمية، وتصدرها المركز الأول على قائمة الشركات العالمية الخمسين الأكثر ابتكاراً في العالم، وللسنة الثالثة على التوالي.
وكانت شركة المملكة القابضة قد اشترت حصة في أبل في عام 1997 حينما كان سوق تداول أسهم "أبل" قريب من أدنى مستوى لها تاريخياً، وعندما كانت توقعات المحللين الاستثماريين تشير إلى عدم جاذبية الاستثمار في أسهم أبل. ومنذ ذلك الحين قامت أبل بخطوات تطويرية هائلة في صناعتها التكنولوجية من خلال طرح جهاز "آيبود" الشهير وجهاز "آي فون" مؤخراً.
وقد بلغ معدل العائد الداخلي لاستثمارات شركة المملكة القابضة في "أبل" حتى تاريخ 30 مارس 2007م، أكثر من 20%، مقدماً مثالاً رائعاً عن نهج المملكة القابضة المبدع في التعرّف على الفرص الاستثمارية الواعدة ، واقتناصها في الوقت الذي يتجاهلها الآخرون.
وقد هنأ سمو الأمير الوليد السيد ستيف جوبز رئيس مجلس إدارة شركة أبل ، وصرح سموه بهذه المناسبة بقوله: " أقدم خالص التهنئة إلى ستيف جوبز وللجميع في شركة "أبل" على هذا الإنجاز المتميز، في تصدرهم لقائمة الشركات الأكثر ابتكاراً في العالم وللسنة الثالثة على التوالي. لقد أثبتت "أبل" بذلك أنها استثمار ناجح جداً لشركة المملكة القابضة، يجسد مثالاً واضحاً لفلسفتنا ورؤيتنا الاستثمارية، ونظرتنا المختلفة للفرص الاستثمارية الواعدة، وقدرتنا على رؤية القيمة الحقيقية الكامنة من حيث لا يراها الآخرون، وذلك شأن كل المحفظة الاستثمارية لشركة المملكة القابضة. لقد اشترينا حصصاً في أبل عندما لم يعتقد الآخرون بجدواها، وهاهي اليوم إحدى أكثر العلامات التجارية الناجحة والمحترمة في العالم."
قدمت شركة المملكة القابضة التي تعتبر واحدة من أضخم المجموعات الاستثمارية الخاصة وأكثرها تنوعاً في العالم، والمصنفة الشركة رقم واحد في المملكة، تهانيها إلى شركة "أبل إنك" بمناسبة حصولها على جائزة مجلة "بزنس ويك" العالمية، وتصدرها المركز الأول على قائمة الشركات العالمية الخمسين الأكثر ابتكاراً في العالم، وللسنة الثالثة على التوالي.
وكانت شركة المملكة القابضة قد اشترت حصة في أبل في عام 1997 حينما كان سوق تداول أسهم "أبل" قريب من أدنى مستوى لها تاريخياً، وعندما كانت توقعات المحللين الاستثماريين تشير إلى عدم جاذبية الاستثمار في أسهم أبل. ومنذ ذلك الحين قامت أبل بخطوات تطويرية هائلة في صناعتها التكنولوجية من خلال طرح جهاز "آيبود" الشهير وجهاز "آي فون" مؤخراً.
وقد بلغ معدل العائد الداخلي لاستثمارات شركة المملكة القابضة في "أبل" حتى تاريخ 30 مارس 2007م، أكثر من 20%، مقدماً مثالاً رائعاً عن نهج المملكة القابضة المبدع في التعرّف على الفرص الاستثمارية الواعدة ، واقتناصها في الوقت الذي يتجاهلها الآخرون.
وقد هنأ سمو الأمير الوليد السيد ستيف جوبز رئيس مجلس إدارة شركة أبل ، وصرح سموه بهذه المناسبة بقوله: " أقدم خالص التهنئة إلى ستيف جوبز وللجميع في شركة "أبل" على هذا الإنجاز المتميز، في تصدرهم لقائمة الشركات الأكثر ابتكاراً في العالم وللسنة الثالثة على التوالي. لقد أثبتت "أبل" بذلك أنها استثمار ناجح جداً لشركة المملكة القابضة، يجسد مثالاً واضحاً لفلسفتنا ورؤيتنا الاستثمارية، ونظرتنا المختلفة للفرص الاستثمارية الواعدة، وقدرتنا على رؤية القيمة الحقيقية الكامنة من حيث لا يراها الآخرون، وذلك شأن كل المحفظة الاستثمارية لشركة المملكة القابضة. لقد اشترينا حصصاً في أبل عندما لم يعتقد الآخرون بجدواها، وهاهي اليوم إحدى أكثر العلامات التجارية الناجحة والمحترمة في العالم."